حسين أبو ﭽـفية
(1925ـ2005)
حسين حمد سلطان عباس جاسم خلف مهيدي جبر العامر الحديدي ، ولد في تركيا منطقة ديار بكر بحدود سنة 1925 ، وفي حدود سنة 1942 ، انتقلت عائلته من تركيا إلى العراق ليحطوا رحالهم في محافظة نينوى قضاء الشيخان في قرية كاني بجي ، حتى عام 1963 نزح إلى مدينة الموصل حي الجزائر ( العطشانة ) ثم انتقل في سنة 1975 الى حي الكرامة .
توفي رحمه الله في يوم الاثنين الساعة الثالثة مساءا في 19/6/2005 ، بعد ان عانى من مرض قصير استمر لمدة أسبوعين فارق الحياة على أثرها .
وقبل يوم من وفاته وبعد صلاة المغرب توجه بالدعاء إلى الله ان يقبض روحه وفي يوم وفاته طلب من أبنائه ان يقوموا بتوجيهه إلى القبلة وان يسقوه قدحا من اللبن وبعد ان سقوه وافاه الأجل .
كان يلقب بابي جفية ( منديل) لأنه كان يضع الـﭽـفية على رأسه فوق الكوفية ( الغترة) ، اشتهر أبو ﭽـفية بالتقوى والصلاح وإجابة الدعاء لذلك كان كثير من الناس يقصدونه من مختلف أرجاء العراق لغرض الرقية الشرعية منه ، وكذلك حظي باحترام العديد من شيوخ ورجال التصوف منهم الشيخ عبدالكريم الكسنزاني ، علما انه لم يسلك عند احد منهم رغم محبته واحترامه لهم وكانت لديه فراسة وأحوال في معرفة الناس ولا عجب في ذلك فالمؤمن ينتظر بنور الله .
أنجب عددا من الأولاد وهم : إدريس ، يونس ، خضر ، خالد ، محمد ، علي .
(1925ـ2005)
حسين حمد سلطان عباس جاسم خلف مهيدي جبر العامر الحديدي ، ولد في تركيا منطقة ديار بكر بحدود سنة 1925 ، وفي حدود سنة 1942 ، انتقلت عائلته من تركيا إلى العراق ليحطوا رحالهم في محافظة نينوى قضاء الشيخان في قرية كاني بجي ، حتى عام 1963 نزح إلى مدينة الموصل حي الجزائر ( العطشانة ) ثم انتقل في سنة 1975 الى حي الكرامة .
توفي رحمه الله في يوم الاثنين الساعة الثالثة مساءا في 19/6/2005 ، بعد ان عانى من مرض قصير استمر لمدة أسبوعين فارق الحياة على أثرها .
وقبل يوم من وفاته وبعد صلاة المغرب توجه بالدعاء إلى الله ان يقبض روحه وفي يوم وفاته طلب من أبنائه ان يقوموا بتوجيهه إلى القبلة وان يسقوه قدحا من اللبن وبعد ان سقوه وافاه الأجل .
كان يلقب بابي جفية ( منديل) لأنه كان يضع الـﭽـفية على رأسه فوق الكوفية ( الغترة) ، اشتهر أبو ﭽـفية بالتقوى والصلاح وإجابة الدعاء لذلك كان كثير من الناس يقصدونه من مختلف أرجاء العراق لغرض الرقية الشرعية منه ، وكذلك حظي باحترام العديد من شيوخ ورجال التصوف منهم الشيخ عبدالكريم الكسنزاني ، علما انه لم يسلك عند احد منهم رغم محبته واحترامه لهم وكانت لديه فراسة وأحوال في معرفة الناس ولا عجب في ذلك فالمؤمن ينتظر بنور الله .
أنجب عددا من الأولاد وهم : إدريس ، يونس ، خضر ، خالد ، محمد ، علي .