العـيـون iiالـسـود
لـيـت الــذي خـلـق العـيـون iiالـسـودا خـلــق الـقـلـوب الخـافـقـات حــديــدا
لـــولا نواعـسـهـا ولـــولا iiسـحـرهــا مـــا ود مـالــك قـلـبـه لــــو iiصــيــدا
عَــوذْ فــؤادك مــن نـبــال iiلحـاضـهـا أو مــتْ كـمـا شــاء الـغـرام iiشـهـيـدا
إن أنـت أبصـرت الجمـال ولــم iiتـهـم كنـت امـرءاً خـشـن الطـبـاع ، بلـيـدا
وإذا طـلـبـت مــــع الـصـبـابـة iiلــــذةً فـلـقـد طـلـبـت الـضـائـع الـمـوجــودا
يــا ويــح قلـبـي إنـــه فـــي iiجـانـبـي وأضــنــه نــائــي الــمـــزار iiبـعــيــدا
مـسـتـوفـزٌ شــوقــاً إلــــى iiأحـبــابــه الـمــرء يـكــره أن يـعـيـش iiوحــيــدا
بـــرأ الإلـــه لـــه الـضـلـوع وقــايــةً وأرتـــه شـقـوتـه الـضـلـوع iiقــيــودا
فــإذا هـفـا بــرق المـنـى وهـفـا iiلـــه هــاجــت دفـائـنــه عـلـيــه رعـــــودا
جشَّـمـتُـهُ صـبــراً فـلـمـا لـــم iiيـطــقْ جـشـمـتـه الـتـصـويـب iiوالتـصـعـيـدا
لـو أستطـيـع وقيـتـه بـطـش الـهـوى ولـو استطـاع سـلا الهـوى iiمحـمـودا
هي نظرة عَرَضت فصارت في الحشا نــاراً وصـــار لـهــا الـفــؤاد وقـــودا
والـحـبٌ صــوتٌ ، فـهـو أنــةُ iiنـائــحٍ طــــوراً وآونــــة يــكـــون iiنـشــيــدا
يـهــب الـبـواغــم ألـسـنــاً صــداحــة فــــإذا تـجــنــى أســكـــت iiالـغــريــدا
مـا لـي أكلـف مهجـتـي كـتـم iiالأســى إن طـال عهـد الجـرح صــار صـديـدا
ويـلــذُّ نـفـســي أن تــكــون iiشـقـيــةً ويــلــذ قـلـبــي أن يــكــون عـمــيــدا
إن كنـت تـدري مــا الـغـرام iiفـداونـي أو ، لا فــخـــل الــعـــذل والـتـفـنـيـدا
لـيـت الــذي خـلـق العـيـون iiالـسـودا خـلــق الـقـلـوب الخـافـقـات حــديــدا
لـــولا نواعـسـهـا ولـــولا iiسـحـرهــا مـــا ود مـالــك قـلـبـه لــــو iiصــيــدا
عَــوذْ فــؤادك مــن نـبــال iiلحـاضـهـا أو مــتْ كـمـا شــاء الـغـرام iiشـهـيـدا
إن أنـت أبصـرت الجمـال ولــم iiتـهـم كنـت امـرءاً خـشـن الطـبـاع ، بلـيـدا
وإذا طـلـبـت مــــع الـصـبـابـة iiلــــذةً فـلـقـد طـلـبـت الـضـائـع الـمـوجــودا
يــا ويــح قلـبـي إنـــه فـــي iiجـانـبـي وأضــنــه نــائــي الــمـــزار iiبـعــيــدا
مـسـتـوفـزٌ شــوقــاً إلــــى iiأحـبــابــه الـمــرء يـكــره أن يـعـيـش iiوحــيــدا
بـــرأ الإلـــه لـــه الـضـلـوع وقــايــةً وأرتـــه شـقـوتـه الـضـلـوع iiقــيــودا
فــإذا هـفـا بــرق المـنـى وهـفـا iiلـــه هــاجــت دفـائـنــه عـلـيــه رعـــــودا
جشَّـمـتُـهُ صـبــراً فـلـمـا لـــم iiيـطــقْ جـشـمـتـه الـتـصـويـب iiوالتـصـعـيـدا
لـو أستطـيـع وقيـتـه بـطـش الـهـوى ولـو استطـاع سـلا الهـوى iiمحـمـودا
هي نظرة عَرَضت فصارت في الحشا نــاراً وصـــار لـهــا الـفــؤاد وقـــودا
والـحـبٌ صــوتٌ ، فـهـو أنــةُ iiنـائــحٍ طــــوراً وآونــــة يــكـــون iiنـشــيــدا
يـهــب الـبـواغــم ألـسـنــاً صــداحــة فــــإذا تـجــنــى أســكـــت iiالـغــريــدا
مـا لـي أكلـف مهجـتـي كـتـم iiالأســى إن طـال عهـد الجـرح صــار صـديـدا
ويـلــذُّ نـفـســي أن تــكــون iiشـقـيــةً ويــلــذ قـلـبــي أن يــكــون عـمــيــدا
إن كنـت تـدري مــا الـغـرام iiفـداونـي أو ، لا فــخـــل الــعـــذل والـتـفـنـيـدا