مخاوي الذيب هو ( سيف بن ضبان بن خرصان الهتلاني العجمي ) .. رجل يجيب الطماعه من القووم باستمرار ورجل يقطع الفرجه .،
راح من عرض مراويحه معتدي على قوم ، وامساه الليل وما وصلهم وهو على ذلوله وبعدما امساه الليل فعارضه سبع ( ذيب ) وهو ليس معه بندقيه وانما هو يتهدده بالاصوات ويصيح عليه ولكن السبع لم يفارقه وبعد ما طال الليل عليه فاراد ان يتريح ويستقرب الصبح واذا بالذيب بجانبه يهز ذيله ويتمسكن ..
ولا عنده أيّة فتنه ، فعمل عشاه واعطاه منه واكل الذيب ،
وبعد ذلك تريح فتره قصيره من النووم وإذا بالسبع ياتي ومعه طلي ( خروف )
حي .. فاستيقض الرجل ومسك بالطلي وذبحه وقسمه بقسمين قسم له وقسم للذيب .. ومشى في ذلك النهااار حتى اشرفوا على طوارف القوم واختبا في الشعيب حتى اظلم الليل وعقل راحلته واعتدا وبعدما وصل الى القووم وجانبهم من كل الجهااااات ولم يدرك منهم اية غنيمه لانهم كانو منتبهين وما خذين حذرهم ..
فعااد الى راحلته وبعدما اتى اليها واذا عندها اربع من الابل على بو و ( البو )
هو رقبة حوار وراسه مصلوخ حتى تفكره الناقه التي يموت حوارها بأنه ولدها
واذا هذا الذيب جايب رقبة الحوااار والخلفات الثنتين معه ومهن بناتهن العام الماااضي ..
فاخذ الشخص البو وعلقه على ذلوله وسرا قاصد مضارب اهله ..
وبعدما اشرف على اهله وسمع نبح الكلاااااب فاشرف الذيب في طويل الرجوووم
فـ عوى وانعدل من صاحبه وجلس .. فعقر احد البكار وشق بطنها وتركها عتد الذيب في ذلك المكااااان ،
فذهب الى اهله وجماعته والفى عليهم وبلغهم وقال يكون لكم علم ان لي خوي في ذاك المكاااان وذابح احدى غنائمي له ودامه عندها فهو في وجهي يقصد الذيب
فقال احد الحاضرين تجيب لنا السبااااع وتمنعنا لا نذبحها قبل لا تذبح حلالنا
اعتبر اني ذابحه .. فقال دام اني اعتبر انك ذابحه فاعتبر اني ذابحك فهذا خوي والخوي عند العرب يعطى حقه ...
راح الشخص وذبح الذيب وبعد ما ذبحه قام الرجل خوي الذيب واعتداعلى ذباااح خويه .. فذبحه ...
وقال هذه الابيات :
تخاويت انا والذيب سرحان = ودعيته بامان الله وجاني
خوي خاوني ماضي افنان = واليا شرف المرقب شفاني
عقرت السمينه له بصفطان = وعطيته مواثيقي واماني
وتهياله من الناس شيطان = على شلوته والليل داني
وانا في خويي ما آخذ اثمان = الا بنفس ذباحه بياني
ضربته بشلفا فعلها بان = وهي من كف غمر صبير ماني
وانا من سلايل نسل خرصان = اليا جت مواجيب العواني
ويا البيض شومن لبن ضبان = وكبن مهاوات الهداني
راح من عرض مراويحه معتدي على قوم ، وامساه الليل وما وصلهم وهو على ذلوله وبعدما امساه الليل فعارضه سبع ( ذيب ) وهو ليس معه بندقيه وانما هو يتهدده بالاصوات ويصيح عليه ولكن السبع لم يفارقه وبعد ما طال الليل عليه فاراد ان يتريح ويستقرب الصبح واذا بالذيب بجانبه يهز ذيله ويتمسكن ..
ولا عنده أيّة فتنه ، فعمل عشاه واعطاه منه واكل الذيب ،
وبعد ذلك تريح فتره قصيره من النووم وإذا بالسبع ياتي ومعه طلي ( خروف )
حي .. فاستيقض الرجل ومسك بالطلي وذبحه وقسمه بقسمين قسم له وقسم للذيب .. ومشى في ذلك النهااار حتى اشرفوا على طوارف القوم واختبا في الشعيب حتى اظلم الليل وعقل راحلته واعتدا وبعدما وصل الى القووم وجانبهم من كل الجهااااات ولم يدرك منهم اية غنيمه لانهم كانو منتبهين وما خذين حذرهم ..
فعااد الى راحلته وبعدما اتى اليها واذا عندها اربع من الابل على بو و ( البو )
هو رقبة حوار وراسه مصلوخ حتى تفكره الناقه التي يموت حوارها بأنه ولدها
واذا هذا الذيب جايب رقبة الحوااار والخلفات الثنتين معه ومهن بناتهن العام الماااضي ..
فاخذ الشخص البو وعلقه على ذلوله وسرا قاصد مضارب اهله ..
وبعدما اشرف على اهله وسمع نبح الكلاااااب فاشرف الذيب في طويل الرجوووم
فـ عوى وانعدل من صاحبه وجلس .. فعقر احد البكار وشق بطنها وتركها عتد الذيب في ذلك المكااااان ،
فذهب الى اهله وجماعته والفى عليهم وبلغهم وقال يكون لكم علم ان لي خوي في ذاك المكاااان وذابح احدى غنائمي له ودامه عندها فهو في وجهي يقصد الذيب
فقال احد الحاضرين تجيب لنا السبااااع وتمنعنا لا نذبحها قبل لا تذبح حلالنا
اعتبر اني ذابحه .. فقال دام اني اعتبر انك ذابحه فاعتبر اني ذابحك فهذا خوي والخوي عند العرب يعطى حقه ...
راح الشخص وذبح الذيب وبعد ما ذبحه قام الرجل خوي الذيب واعتداعلى ذباااح خويه .. فذبحه ...
وقال هذه الابيات :
تخاويت انا والذيب سرحان = ودعيته بامان الله وجاني
خوي خاوني ماضي افنان = واليا شرف المرقب شفاني
عقرت السمينه له بصفطان = وعطيته مواثيقي واماني
وتهياله من الناس شيطان = على شلوته والليل داني
وانا في خويي ما آخذ اثمان = الا بنفس ذباحه بياني
ضربته بشلفا فعلها بان = وهي من كف غمر صبير ماني
وانا من سلايل نسل خرصان = اليا جت مواجيب العواني
ويا البيض شومن لبن ضبان = وكبن مهاوات الهداني