من المعروف ان بصري الوضيحي الشاعر المعروف (صاحب القلب الخضر) شغله الشاغل هو العشق والافتتان بالحسناوات
ربما شعره ساعده على اسر قلوبهن بالاضافة الى اسلوبه المنمق وشكله الوسيم
كان من شانه اذا سمع عن امرأة جميلة اخترع الحيل وجير الاساليب (اللي تصدقها غصبن عليك) التي لها من المكر مالها 0 حتى يرى بنفسه مدى صحة ماذكر له عن تلك المرأة من جمال
ربما روى شعره بعض من تلك المغامرات التي في بعض الاحيان كادت ان تودي بحياته
ومنها هذه القصة التي يصف فيها تلك المغامرة في الليله الماضيه وفي جلسة شبابيه
قال:
البارحة يوم اول الليل بمـــراح *** سريت للي كاللوالو عــــذابه
قالت تنزح لاارهج الجو بصياح *** ماني من اللي بالـــردآ ينهقابه
قمت اتبطح له واديره بالامـــزاح *** لان الحبيب وقام يضحك بنابه
ودخلت بالثوب الحمر زين الارياح *** وقعدت لين الصبح بين سرابه
وقالت تنزح ياولد فج الاصــبـــاح *** مـــار الله الله سـدّنا والحزابه
قلت آمني ياعين خشف الى ضاح *** ماني من اللي بالردى ينهقابه
ماني ولد نذلن على الـسـد بياح *** اللي ليا قفى عشيره حكــى بــــه
كان من ضمن الذين معه اخو البنت الذي لم ينتبه بصري له الا عندما اتم قصيدته واقتربت ساعة الصفر
واحس بصري انه يغرغر خاصة وان اخو البنت انتابه شك واضح من نضراته ان البنت هي اخته لانه لايوجد بين بنات الحي من تلبس ثوب احمر الا هي (( بغى يتجربع بصري بس الله ستر))
لاكن دهائه وحكمته المتسرعة نوعا" ما حالة دون الخطر المحدق به
حيث اكمل القصيده قائلا"
علمي بهم بالصيف يوم الحيا طاح *** واليوم مدري وين ربي دوابه
مدري مع اللي سندوا يم الاسياح *** والامع اللي حدروا يم طابه
ونجا بصري من (خنجرا")كاد ان يرسله الى القبر
وخاصة عندما ذكر ان البنت رحلت مع اهلها (الا من زود المكر مايدري هي يم الاسياح والا يم طابه )
وسلامتكم
ارجو ان تحوز على بعض من رضاكم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ربما شعره ساعده على اسر قلوبهن بالاضافة الى اسلوبه المنمق وشكله الوسيم
كان من شانه اذا سمع عن امرأة جميلة اخترع الحيل وجير الاساليب (اللي تصدقها غصبن عليك) التي لها من المكر مالها 0 حتى يرى بنفسه مدى صحة ماذكر له عن تلك المرأة من جمال
ربما روى شعره بعض من تلك المغامرات التي في بعض الاحيان كادت ان تودي بحياته
ومنها هذه القصة التي يصف فيها تلك المغامرة في الليله الماضيه وفي جلسة شبابيه
قال:
البارحة يوم اول الليل بمـــراح *** سريت للي كاللوالو عــــذابه
قالت تنزح لاارهج الجو بصياح *** ماني من اللي بالـــردآ ينهقابه
قمت اتبطح له واديره بالامـــزاح *** لان الحبيب وقام يضحك بنابه
ودخلت بالثوب الحمر زين الارياح *** وقعدت لين الصبح بين سرابه
وقالت تنزح ياولد فج الاصــبـــاح *** مـــار الله الله سـدّنا والحزابه
قلت آمني ياعين خشف الى ضاح *** ماني من اللي بالردى ينهقابه
ماني ولد نذلن على الـسـد بياح *** اللي ليا قفى عشيره حكــى بــــه
كان من ضمن الذين معه اخو البنت الذي لم ينتبه بصري له الا عندما اتم قصيدته واقتربت ساعة الصفر
واحس بصري انه يغرغر خاصة وان اخو البنت انتابه شك واضح من نضراته ان البنت هي اخته لانه لايوجد بين بنات الحي من تلبس ثوب احمر الا هي (( بغى يتجربع بصري بس الله ستر))
لاكن دهائه وحكمته المتسرعة نوعا" ما حالة دون الخطر المحدق به
حيث اكمل القصيده قائلا"
علمي بهم بالصيف يوم الحيا طاح *** واليوم مدري وين ربي دوابه
مدري مع اللي سندوا يم الاسياح *** والامع اللي حدروا يم طابه
ونجا بصري من (خنجرا")كاد ان يرسله الى القبر
وخاصة عندما ذكر ان البنت رحلت مع اهلها (الا من زود المكر مايدري هي يم الاسياح والا يم طابه )
وسلامتكم
ارجو ان تحوز على بعض من رضاكم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة