قال نبينا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) : ( آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان ) .
لقد توعد الله سبحانه وتعالى المنافقين بأن يكونوا في الدرك الأسفل من النار لأنه مرض خطير يجب علينا الابتعاد عنه ومكافحته بنبذ الخصال الذميمة التي ذكرها نبينا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) وهي :
1- الكذب : فيجب علينا ان لا نكذب وان نصدق مع أنفسنا ومع الله ورسول والناس جميعاً فلا نقول إلا الحق ولا ندلي بمعلومات كاذبة .
2- نقض العهد أو إخلاف الوعد : فإذا حصل بيننا وبين شخص آخر معاهدة أو موعد فيجب علينا ان لا نخلفه لماله من أثر سلبي على العلاقات وإضرار تلحق بالطرف الآخر .
3- الخيانة : ان الخيانة هي الصفة الذميمة الثالثة من صفات المنافق فيجب علينا ان نبتعد عن الخيانة وأن نصون الأمانة حيث قال نبينا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) (( أدِ الأمانة إلى مَنِ ائتمنك ، ولا تَخُن من خانَكَ )) وقال الله تعالى : (( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا )) فلا يجازي الخائن بالخيانة لانها ليست من صفات المؤمن الصادق فنظراً لما لهذه الصفات من أضرار في المجتمع فقد توعد الله سبحانه وتعالى المنافقين أن يكونوا في أسفل الدرك من النار وأعاذنا الله وإياكم منها واخذ بأيدينا إلى الصدق والأمانة والعهد الى كل من يحبه ويرضاه وان يكونوا أعضاء نافعين في المجتمع والله الموفق .
لقد توعد الله سبحانه وتعالى المنافقين بأن يكونوا في الدرك الأسفل من النار لأنه مرض خطير يجب علينا الابتعاد عنه ومكافحته بنبذ الخصال الذميمة التي ذكرها نبينا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) وهي :
1- الكذب : فيجب علينا ان لا نكذب وان نصدق مع أنفسنا ومع الله ورسول والناس جميعاً فلا نقول إلا الحق ولا ندلي بمعلومات كاذبة .
2- نقض العهد أو إخلاف الوعد : فإذا حصل بيننا وبين شخص آخر معاهدة أو موعد فيجب علينا ان لا نخلفه لماله من أثر سلبي على العلاقات وإضرار تلحق بالطرف الآخر .
3- الخيانة : ان الخيانة هي الصفة الذميمة الثالثة من صفات المنافق فيجب علينا ان نبتعد عن الخيانة وأن نصون الأمانة حيث قال نبينا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) (( أدِ الأمانة إلى مَنِ ائتمنك ، ولا تَخُن من خانَكَ )) وقال الله تعالى : (( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا )) فلا يجازي الخائن بالخيانة لانها ليست من صفات المؤمن الصادق فنظراً لما لهذه الصفات من أضرار في المجتمع فقد توعد الله سبحانه وتعالى المنافقين أن يكونوا في أسفل الدرك من النار وأعاذنا الله وإياكم منها واخذ بأيدينا إلى الصدق والأمانة والعهد الى كل من يحبه ويرضاه وان يكونوا أعضاء نافعين في المجتمع والله الموفق .