محمد حسين مرعي
1933-1982
مواليد 1933، موصل- رأس الجادة، دخول المعهد (معهد الفنون الجميلة قسم الموسيقى فرع العود 1954-1955. تخرج من المعهد عام 1958. دخل الإذاعة عام 1958 باسم مستعار (سمير كامل)، وأول أغنية غناها (يا حامل الورد) ألحان الأستاذ روحي الخماش، عين أول الأمر 1959 كمعلم للتربية الفنية في قضاء خانقين، من ثم تنقل بين أقضية نواحي عديدة حتى جاء إلى محافظة الموصل، عمل في مدارس عديدة (الخالدية-الأوس- باب البيض…الخ)، ثم انتقل إلى النشاط المدرسي الذي ساهم في تأسيسه..ومن خلال النشاط ساهم في إعداد وتهيئة العديد من الأناشيد المدرسية التي ساهمت في تطوير مادة التربية الفنية في المدارس. كان واحداً من الذين ساهموا في تأسيس احتفالات مهرجان الربيع في الموصل. ساهم أيضاً بشكل مباشر بتشكيل نقابة الفنانين فرع الموصل. كان له الحضور الكبير في تشكيل احتفالات نادي الفنون..في مجالس الغناء والتمثيل أيضاً، شارك بشكل مباشر في احتفالات مهرجانات الربيع منذ تأسيسه، سجل العديد من الأغاني في إذاعة بغداد وكركوك والموصل وعلى مختلف الأطوار. (المقام-البوذية- الأغنية الفلكلورية-والأغاني الوطنية-والقصائد..). شارك في العديد من المؤتمرات والتجمعات الموسيقية داخل القطر وخارجه. وأخيراً عمل كمشرف تربوي فني حتى وفاته أثر مرض عضال1982. لقب بالعديد من الألقاب الفنية كان أشهرها (بلبل الحدباء). برز في الغناء الفلكلوري الموصلي، ولحن له زكي إبراهيم أكثر من إثنتي عشرة أغنية وهي -مسجلة في تلفاز الموصل وبغداد. يتمتع بصوت جميل مقتدر واسع المساحة، وأداؤه جيد وقد خدم فن الغناء في مدينته خدمة كبيرة. أول أغنية له هي (يا حمل الورد) شعر محمد سعيد الحبوبي وألحان روحي الخماش، ويرى في المطرب الجيد أن يمتلك:الصوت والدراسة الموسيقية والإخلاص في العمل وأن يملك القدرة على العطاء المتواصل وأن يطور نفسه باستمرار.
1933-1982
مواليد 1933، موصل- رأس الجادة، دخول المعهد (معهد الفنون الجميلة قسم الموسيقى فرع العود 1954-1955. تخرج من المعهد عام 1958. دخل الإذاعة عام 1958 باسم مستعار (سمير كامل)، وأول أغنية غناها (يا حامل الورد) ألحان الأستاذ روحي الخماش، عين أول الأمر 1959 كمعلم للتربية الفنية في قضاء خانقين، من ثم تنقل بين أقضية نواحي عديدة حتى جاء إلى محافظة الموصل، عمل في مدارس عديدة (الخالدية-الأوس- باب البيض…الخ)، ثم انتقل إلى النشاط المدرسي الذي ساهم في تأسيسه..ومن خلال النشاط ساهم في إعداد وتهيئة العديد من الأناشيد المدرسية التي ساهمت في تطوير مادة التربية الفنية في المدارس. كان واحداً من الذين ساهموا في تأسيس احتفالات مهرجان الربيع في الموصل. ساهم أيضاً بشكل مباشر بتشكيل نقابة الفنانين فرع الموصل. كان له الحضور الكبير في تشكيل احتفالات نادي الفنون..في مجالس الغناء والتمثيل أيضاً، شارك بشكل مباشر في احتفالات مهرجانات الربيع منذ تأسيسه، سجل العديد من الأغاني في إذاعة بغداد وكركوك والموصل وعلى مختلف الأطوار. (المقام-البوذية- الأغنية الفلكلورية-والأغاني الوطنية-والقصائد..). شارك في العديد من المؤتمرات والتجمعات الموسيقية داخل القطر وخارجه. وأخيراً عمل كمشرف تربوي فني حتى وفاته أثر مرض عضال1982. لقب بالعديد من الألقاب الفنية كان أشهرها (بلبل الحدباء). برز في الغناء الفلكلوري الموصلي، ولحن له زكي إبراهيم أكثر من إثنتي عشرة أغنية وهي -مسجلة في تلفاز الموصل وبغداد. يتمتع بصوت جميل مقتدر واسع المساحة، وأداؤه جيد وقد خدم فن الغناء في مدينته خدمة كبيرة. أول أغنية له هي (يا حمل الورد) شعر محمد سعيد الحبوبي وألحان روحي الخماش، ويرى في المطرب الجيد أن يمتلك:الصوت والدراسة الموسيقية والإخلاص في العمل وأن يملك القدرة على العطاء المتواصل وأن يطور نفسه باستمرار.