الشيخ خالد عبد العزيز الكوراني
( 1965ـ )
الشيخ خالد عبدالعزيز إسماعيل محمد الكوراني الكردي ,منهل القراء ,ولد بالموصل سنة1965 بمحلة النعمانية .
قرأ العلوم العقلية والنقلية على الشيوخ : عبدالله عمر سلطان الگردشيري والشيخ محمد الرحالي رحمه الله وحسن بن أحمد بن عبدالقادر البريفكاني وأحمد تاتار البيسري رحمه الله في الموصل , وعلى الشيخ عبدالكريم الدبان التكريتي في بغداد سنة1406 وقبل في كلية الشريعة سنة 1403 وتخرج فيها سنة 1409 بعدما ترك الدراسة مدة سنتين ،كانت له رغبة شديدة لدراسة القراءات وسماع المقرئين ، أرشده ملا سليمان على الشيخ المقرئ سمير سالم وكانت داره قريبة من داره، حيث بدأ بالدراسة عليه في جامع النبي يونس سنة 1407 ،ثُمَّ انتقل معه إلى جامع حي المالية ، وكان يأخذ شيئاً من الدروس في القراءات على الشيخ وليد سالم عند غياب شيخه ، ثُمَّ أجازه الشيخ سمير في 25 رمضان سنة 1413 هـ وأقام بذلك حفلاً في جامع النبي يونس في 11 ذي الحجة من السنة نفسها، ثُمَّ انتقل إلى الشيخ عبد اللطيف الصوفي في جامع علي بن أبي طالب ليقرأ عنده المتممة للسبعة في 28 يوماً وأقام بذلك حفلاً في جامع أبي حنيفة وأجازه .
وظائفه:
تولى الخطابة في جامع الحافظ سنة 1407هـ بعمر يافع ، وتَمَّ تكليفة من جهة الأوقاف بالخطابة في جامع الجويجاتي سنة 1403هـ وذي النورين سنة 1407 هـ وحتى سنة 1415هـ ، وجامع العبادي ، وجامع الكرامة ، وجامع قضاء مخمور وجامع سيد أحمد في ناحية الكوير لمدة 3 سنوات .
تلاميذه :
أخذ عنه القراءات كل من : أحمد إبراهيم العبيدي وأجازه بالسبع في مسجد الصائغ سنة 1421 هـ ، ومحمد طارق الطائي وأجازه بالسبع والمتممة في جامع بشار قلندر سنة 1421 هـ ، ووليد سالم وأجازة بالمتممة في مسجد الصائغ , ونايف سالم ملا توحي وأجازة بالمتممه في المسجد نفسه , وأحمد خورشيد رؤوف وأجازة بالمتممة سنة 1422هـ وأقيم له حفل في الجامع الكبير بمدينة كركوك ،سافر إلى مدينة اليمن لتدريس القراءات سنة 1422هـ وأجاز حسين عوض باخميس الحضرمي اليمني بالسبع سنة 1423 هـ في دار المصطفى بمدينة تريم ، ومن الجدير بالذكر ان الشيخ خالد يقرأ حاليا في مدينة صنعاء (الطيبة) لأبن الجزري على الشيخ إسماعيل عبد العال المصري وأجازة السيد علي بن عبدالله العيدروس بالقراءات السبع والثلاث المتممة للعشر التي دامت سبعة أشهر والشيخ عمر بن أبي بكر الخطيب في القراءات العشر مدة سنتين ، والسيد عبد الفتاح بن محمد بأعلوي الذي قرأ عليه ختمة على قراءة عاصم براوييه شعبة وحفص , والسيد طاهر ألعطاس الذي قرأ عليه ختمة بقراءة عاصم براويية وهاشم العيدروس قرأ ختمة براوية الدوري عن البصري وبراوية حفص عن عاصم سنة 1423هـ والشيخ محمد بن عمر الخطيب قرأ عليه ختمة براوية الدوري عن البصري وقراءة عاصم برواييه ، وعبد الباسط بن عبد الكريم الكوراني وعبد الباسط بن مبارك باعبده قرأ ختمة بقراءة عاصم براوييه .
كما أجاز في الموصل براوية حفص سنة 1421 هـ ، كلاً من :الحاج عباس محمد صالح النعيمي ، ومثنى عارف الجراح ، وأيوب جرجيس المزوري ، عبد الخالق ملا سليمان الزيباري ، وإبراهيم شكر ، وفي سنة 1422هـ حسين علي سليمان السليفاني ، وربيع خالد سرحان في مسجد الصائغ في الساحل الأيسر بالموصل ، وبعد عودته من اليمن شرع بتدريس القراءات بشرط أن يكون طالبها حافظاً للقران الكريم ومتن الشاطبية ومتن الدرة في القراءات الثلاث المتممة ،
صفاته : يتماز الشيخ خالد عبدالعزيز بالهدوء التام ، والوقار، والسكينة والصدق ، والخلق الرفيع الذي قل أن تجده في هذا الزمان متجسداً في انسان كما هو متجسد في هذا الداعية ، وتميز بحبه الشديدة لهذا الدين ، فلذلك أحبه اصدقاؤه ومعارفه ووقره جلاسائه ، له من البنين محمد وأحمد ورضوان وعبد العزيز ( ).
( 1965ـ )
الشيخ خالد عبدالعزيز إسماعيل محمد الكوراني الكردي ,منهل القراء ,ولد بالموصل سنة1965 بمحلة النعمانية .
قرأ العلوم العقلية والنقلية على الشيوخ : عبدالله عمر سلطان الگردشيري والشيخ محمد الرحالي رحمه الله وحسن بن أحمد بن عبدالقادر البريفكاني وأحمد تاتار البيسري رحمه الله في الموصل , وعلى الشيخ عبدالكريم الدبان التكريتي في بغداد سنة1406 وقبل في كلية الشريعة سنة 1403 وتخرج فيها سنة 1409 بعدما ترك الدراسة مدة سنتين ،كانت له رغبة شديدة لدراسة القراءات وسماع المقرئين ، أرشده ملا سليمان على الشيخ المقرئ سمير سالم وكانت داره قريبة من داره، حيث بدأ بالدراسة عليه في جامع النبي يونس سنة 1407 ،ثُمَّ انتقل معه إلى جامع حي المالية ، وكان يأخذ شيئاً من الدروس في القراءات على الشيخ وليد سالم عند غياب شيخه ، ثُمَّ أجازه الشيخ سمير في 25 رمضان سنة 1413 هـ وأقام بذلك حفلاً في جامع النبي يونس في 11 ذي الحجة من السنة نفسها، ثُمَّ انتقل إلى الشيخ عبد اللطيف الصوفي في جامع علي بن أبي طالب ليقرأ عنده المتممة للسبعة في 28 يوماً وأقام بذلك حفلاً في جامع أبي حنيفة وأجازه .
وظائفه:
تولى الخطابة في جامع الحافظ سنة 1407هـ بعمر يافع ، وتَمَّ تكليفة من جهة الأوقاف بالخطابة في جامع الجويجاتي سنة 1403هـ وذي النورين سنة 1407 هـ وحتى سنة 1415هـ ، وجامع العبادي ، وجامع الكرامة ، وجامع قضاء مخمور وجامع سيد أحمد في ناحية الكوير لمدة 3 سنوات .
تلاميذه :
أخذ عنه القراءات كل من : أحمد إبراهيم العبيدي وأجازه بالسبع في مسجد الصائغ سنة 1421 هـ ، ومحمد طارق الطائي وأجازه بالسبع والمتممة في جامع بشار قلندر سنة 1421 هـ ، ووليد سالم وأجازة بالمتممة في مسجد الصائغ , ونايف سالم ملا توحي وأجازة بالمتممه في المسجد نفسه , وأحمد خورشيد رؤوف وأجازة بالمتممة سنة 1422هـ وأقيم له حفل في الجامع الكبير بمدينة كركوك ،سافر إلى مدينة اليمن لتدريس القراءات سنة 1422هـ وأجاز حسين عوض باخميس الحضرمي اليمني بالسبع سنة 1423 هـ في دار المصطفى بمدينة تريم ، ومن الجدير بالذكر ان الشيخ خالد يقرأ حاليا في مدينة صنعاء (الطيبة) لأبن الجزري على الشيخ إسماعيل عبد العال المصري وأجازة السيد علي بن عبدالله العيدروس بالقراءات السبع والثلاث المتممة للعشر التي دامت سبعة أشهر والشيخ عمر بن أبي بكر الخطيب في القراءات العشر مدة سنتين ، والسيد عبد الفتاح بن محمد بأعلوي الذي قرأ عليه ختمة على قراءة عاصم براوييه شعبة وحفص , والسيد طاهر ألعطاس الذي قرأ عليه ختمة بقراءة عاصم براويية وهاشم العيدروس قرأ ختمة براوية الدوري عن البصري وبراوية حفص عن عاصم سنة 1423هـ والشيخ محمد بن عمر الخطيب قرأ عليه ختمة براوية الدوري عن البصري وقراءة عاصم برواييه ، وعبد الباسط بن عبد الكريم الكوراني وعبد الباسط بن مبارك باعبده قرأ ختمة بقراءة عاصم براوييه .
كما أجاز في الموصل براوية حفص سنة 1421 هـ ، كلاً من :الحاج عباس محمد صالح النعيمي ، ومثنى عارف الجراح ، وأيوب جرجيس المزوري ، عبد الخالق ملا سليمان الزيباري ، وإبراهيم شكر ، وفي سنة 1422هـ حسين علي سليمان السليفاني ، وربيع خالد سرحان في مسجد الصائغ في الساحل الأيسر بالموصل ، وبعد عودته من اليمن شرع بتدريس القراءات بشرط أن يكون طالبها حافظاً للقران الكريم ومتن الشاطبية ومتن الدرة في القراءات الثلاث المتممة ،
صفاته : يتماز الشيخ خالد عبدالعزيز بالهدوء التام ، والوقار، والسكينة والصدق ، والخلق الرفيع الذي قل أن تجده في هذا الزمان متجسداً في انسان كما هو متجسد في هذا الداعية ، وتميز بحبه الشديدة لهذا الدين ، فلذلك أحبه اصدقاؤه ومعارفه ووقره جلاسائه ، له من البنين محمد وأحمد ورضوان وعبد العزيز ( ).