إبراهيم نداء جراد السبعاوي
( 1955- )
ولد في قرية تل الشعير التابعة لناحية القيارة محافظة نينوى في سنة 1955 ، في عائلة فلاحية تمتهن الزراعة مهنة لها ، دخل المدرسة الابتدائية في مدرسة تل الشعير في عام 1962 ، تخرج منها سنة 1969 ، ثم دخل المتوسطة عام 1970 وتخرج من ثانوية حمام العليل سنة 1976 ، دخل معهد إعداد المعلمين نينوى قسم الرياضة وتخرج من المعهد سنة 1977-1978 . عُينَّ معلماً في مدرسة تل الشعير الابتدائية في 7/10/1978 . التحق بالخدمة العسكرية 1/8/1981 وبعد إكمالها في 28/8/1988 عاد للتعليم مرة أخرى في نفس المدرسة المذكورة ثم أصبح في سنة 1989-1990 مديراً لمدرسة تل الشعير . اعتقل في 1/12/1990 ، وأودع السجن في مديرية الأمن العامة في بغداد لمدة (20) يوماً بسبب العمل الإسلامي .
واعتقل مرة ثانية في عام 1993لمدة ثلاثة أيام . نقل إلى مدرسة السلطان عبدالله بسبب العمل الإسلامي أيضا ًفي عام 1993 ولغاية 1995 . في 1/7/1995 نسب من وظيفة معلم إلى رئيس ملاحظين وبذلك أجبر على عدم ممارسة مهنته في التعليم كعقوبة لنشاطه الإسلامي . واستمر إلى سنة 2003 رجع بموجب أمر وزاري إلى ر. م في متوسطة عبدالرحمن الداخل في حي الكرامة ودرّس مادة التربية الإسلامية لغاية سنة 2005 . نقل إلى مديرية الإشراف التربوي كمشرف تربوي لمادة التربية الإسلامية في 26/3/2006 ثم التثبيت في هذا التاريخ . أكمل دراسته في الكلية التربوية المفتوحة مركز نينوى وحصل منها على شهادة البكالوريوس في العام الدراسي 2004/2005 .
أكمل دراسته العليا في الجامعة الحرة للتعليم المفتوح مكتب الموصل وحصل على شهادة الماجستير في سنة 2010 عن رسالته الموسومة ( خطاب داعية الإسلام وتحديات الواقع المعاصر ) .
النشاطات :
إمام وخطيب جامع تل الشعير ( قريته ) منذ عام 1977 إلى سنة 1981 وذلك لالتحاقه بالخدمة العسكرية .
إمام وخطيب جامع هدى البشير في حي الكرامة منذ سنة 2002 ولازال مستمراً فيه باللقاء المحاضرات بعد صلاة العصر يومياً وبعد صلاة المغرب فضلاً عن حلقات العلم التي تقام في الجامع المذكور ودورات محو الأمية .
يتميز الأستاذ إبراهيم بالأناقة في هندامه رغم بساطته ، فضلاً عن روح مرحة وبشاشة في الوجه وحب العمل لخدمة الناس فتراه مستمر الحركة على مدار الساعة بين ساعي على أرملة أو يتيم أو قائم في خدمة فقير أو مرشداً ضالاً إلى طريق أو مشارك في أحد الأفراح أو مواسياً في مجلس عزاء أو زائراً مريضاً أو مشارك في مباراة رياضية مع شباب الحيّ ، هذه النشاطات جميعاً أكسبته حبّ الكثير من أبناء منطقته ومن أبناء حي الكرامة .
( 1955- )
ولد في قرية تل الشعير التابعة لناحية القيارة محافظة نينوى في سنة 1955 ، في عائلة فلاحية تمتهن الزراعة مهنة لها ، دخل المدرسة الابتدائية في مدرسة تل الشعير في عام 1962 ، تخرج منها سنة 1969 ، ثم دخل المتوسطة عام 1970 وتخرج من ثانوية حمام العليل سنة 1976 ، دخل معهد إعداد المعلمين نينوى قسم الرياضة وتخرج من المعهد سنة 1977-1978 . عُينَّ معلماً في مدرسة تل الشعير الابتدائية في 7/10/1978 . التحق بالخدمة العسكرية 1/8/1981 وبعد إكمالها في 28/8/1988 عاد للتعليم مرة أخرى في نفس المدرسة المذكورة ثم أصبح في سنة 1989-1990 مديراً لمدرسة تل الشعير . اعتقل في 1/12/1990 ، وأودع السجن في مديرية الأمن العامة في بغداد لمدة (20) يوماً بسبب العمل الإسلامي .
واعتقل مرة ثانية في عام 1993لمدة ثلاثة أيام . نقل إلى مدرسة السلطان عبدالله بسبب العمل الإسلامي أيضا ًفي عام 1993 ولغاية 1995 . في 1/7/1995 نسب من وظيفة معلم إلى رئيس ملاحظين وبذلك أجبر على عدم ممارسة مهنته في التعليم كعقوبة لنشاطه الإسلامي . واستمر إلى سنة 2003 رجع بموجب أمر وزاري إلى ر. م في متوسطة عبدالرحمن الداخل في حي الكرامة ودرّس مادة التربية الإسلامية لغاية سنة 2005 . نقل إلى مديرية الإشراف التربوي كمشرف تربوي لمادة التربية الإسلامية في 26/3/2006 ثم التثبيت في هذا التاريخ . أكمل دراسته في الكلية التربوية المفتوحة مركز نينوى وحصل منها على شهادة البكالوريوس في العام الدراسي 2004/2005 .
أكمل دراسته العليا في الجامعة الحرة للتعليم المفتوح مكتب الموصل وحصل على شهادة الماجستير في سنة 2010 عن رسالته الموسومة ( خطاب داعية الإسلام وتحديات الواقع المعاصر ) .
النشاطات :
إمام وخطيب جامع تل الشعير ( قريته ) منذ عام 1977 إلى سنة 1981 وذلك لالتحاقه بالخدمة العسكرية .
إمام وخطيب جامع هدى البشير في حي الكرامة منذ سنة 2002 ولازال مستمراً فيه باللقاء المحاضرات بعد صلاة العصر يومياً وبعد صلاة المغرب فضلاً عن حلقات العلم التي تقام في الجامع المذكور ودورات محو الأمية .
يتميز الأستاذ إبراهيم بالأناقة في هندامه رغم بساطته ، فضلاً عن روح مرحة وبشاشة في الوجه وحب العمل لخدمة الناس فتراه مستمر الحركة على مدار الساعة بين ساعي على أرملة أو يتيم أو قائم في خدمة فقير أو مرشداً ضالاً إلى طريق أو مشارك في أحد الأفراح أو مواسياً في مجلس عزاء أو زائراً مريضاً أو مشارك في مباراة رياضية مع شباب الحيّ ، هذه النشاطات جميعاً أكسبته حبّ الكثير من أبناء منطقته ومن أبناء حي الكرامة .